يُعد الجامع الرصاصي علامة فارقة في تاريخ ألبانيا الحديث فقد كان أول مسجد يُعاد افتتاحه في نهاية الحقبة الشيوعية ما جعله رمزًا لبداية عودة الحرية الدينية بعد عقود من الإغلاق والمنع
يُعد الجامع الرصاصي علامة فارقة في تاريخ ألبانيا الحديث فقد كان أول مسجد يُعاد افتتاحه في نهاية الحقبة الشيوعية ما جعله رمزًا لبداية عودة الحرية الدينية بعد عقود من الإغلاق والمنع