“مسلمو بورما”.. تاريخ من التهميش والإقصاء والمعاناة
يشكل الشعب الروهنجي المسلم غالبية سكان ولاية أراكان في غرب ميانمار (بورما سابقاً)، وقد تعرض لعقود متتالية من الإضطهاد والتهميش والإقصاء منذ استقلال بورما عن الاحتلال البريطاني في عام 1948م؛ حتى صنفتهم الأمم المتحدة بأنهم أشد الأقليات العرقية إضطهاداً في العالم.
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه